Read with BonusRead with Bonus

واحد وثلاثون

لم تكن آشلي تعرف كيف تتصرف مع الدعوة الدرامية التي تلقتها للتو، فجلست بلطف على الأريكة ذات الطابع الذهبي التي جعلتها تشعر ببعض الاسترخاء.

"أثينا..."

اختفى شعور الاسترخاء في لحظة. "اسمي آشلي."

"أمك هي التي أطلقت عليك اسم أثينا." الحماس في عيني الرجل أغضبها نوعًا ما. فالمرأة التي كان يشير إليها لم ...