Read with BonusRead with Bonus

تسعة وعشرون

ظل المظهر الفاخر للمنزل يدهش آشلي التي كانت تكتفي بالاستماع إلى شرح ديف أكثر من الحديث. لم تكن الممرات فقط تتمتع بلمسة من الأناقة، بل كان هناك شعور دافئ ينبعث من الرسومات والكتابات المؤطرة بطريقة طفولية، مما أدفأ قلب آشلي.

ذكّرها ذلك بمنزلها أيضًا.

"آشلي!" لوّح ديف بيده أمام وجهها. "فيما تفكرين؟" ...