Read with BonusRead with Bonus

ثمانية وعشرون

ما زالت آشلي تشعر ببعض الدوار من حقيقة أنها جلست مع والدتها لمدة تقارب الساعة وكأنها تعيش أوقات الماضي، دفعت باب مقطورة المنزل لتدخل.

كان المكان ذو الإضاءة الخافتة هادئًا بشكل غير مريح، وكان من المؤكد أن يصبح أكثر إحراجًا عندما تواجه ديف. وبينما كانت تسير نحو غرفة المعيشة، أوقفها ذراع عضلي يلتف حول...