Read with BonusRead with Bonus

ثلاثة وعشرون

مثل مشهد في فيلم، عادت آشلي فجأة بذاكرتها إلى اثني عشر عامًا مضت. شعرت أن ممرات المستشفى تضيق عليها كما حدث عندما ركضت إلى غرفة والدها، وحقيبة المدرسة ما زالت معلقة على ظهرها.

كانت رأسها تدق، والكلمات التفصيلية للطبيب الذي اتصل بها تكررت في ذهنها، مما زاد من اضطرابها.

مثلما حدث في ذكرياتها، وجدت آ...