Read with BonusRead with Bonus

الفصل 908 لم يتبق له أي عائلة

بدا أنطونيو وكأنه لم يسمع كلماتها؛ وكأن عينيه وقلبه كانا موجهين نحو شيء واحد فقط: العثور على الخاتم!

قبضت سارة يديها بشدة، وعضت شفتها بقوة.

شعرت وكأن قلبها قد طعنه سكين حاد، ينزف بغزارة.

هل كان أنطونيو يحاول خداعها مرة أخرى بهذه الطريقة؟ لن تنخدع، أبداً!

في تلك اللحظة، أطلق شاحنة كبيرة بوقها واق...