Read with BonusRead with Bonus

الفصل 798 مقدمة تيموثاوس

أخرج أنطونيو هاتفه، وكان ألبوم الصور مليئًا بصور سارة والأطفال، حتى بعض الصور التي التقطها سرًا قبل أن يستعيد ذاكرته.

كان يتصفحها واحدة تلو الأخرى ببطء شديد، وإبهامه يلامس وجه سارة الرقيق على الشاشة بلطف، وكأنه يستطيع رؤية تعبيرها السعيد أمامه. كل صورة كانت حية وعميقة.

كانت هذه الذكريات ثمينة للغا...