Read with BonusRead with Bonus

الفصل 767

وقفت سارة هناك، مذهولة تمامًا، وتركته يحتضنها حتى وصل إليها عبير عطوره المألوف. عندها أدركت بالتأكيد أنه أنطونيو.

فكرت سارة، "أنطونيو؟ كيف وصل إلى هنا؟ أليس من المفترض أن يكون في العاصمة الآن؟"

تدافعت الأسئلة في ذهنها، لكن أكثر ما شغلها كان اندفاع المشاعر لرؤيته، مما جعل عينيها تدمعان.

تركها أنطو...