Read with BonusRead with Bonus

الفصل 66

في اليوم التالي، استيقظت سارة مع بزوغ الفجر. بالكاد نالت قسطًا من النوم، إذ كان رأسها يعج بأحداث الأمس وكلمات أنطونيو.

تخطت وجبة الإفطار وتوجهت مباشرة إلى منزل برادي، ثم اصطحبته إلى منزل مايكل.

رنّت سارة جرس الباب وهمست لبرادي، "يا رجل، حافظ على هدوئك."

كان برادي على وشك أن يسأل عن قصدها عندما ان...