Read with BonusRead with Bonus

الفصل 605

لكنه لم يكن أنطونيو.

هذا الرجل لم يكن أبدًا الشخص الذي حلمت به. سارعت سارة بخفض عينيها لتمنع الدموع من السقوط، لكن أنفها الأحمر والمنطقة حول عينيها كشفا عن حزنها.

بنيامين كان مذهولًا للحظة، ثم أدرك الموقف بسرعة.

سحب يده ببطء، لا يزال يشعر بالإحساس المتبقي من الحركة. هذا الإحساس أثار داخله حماسًا ...