Read with BonusRead with Bonus

الفصل 494

بمهارة، مزق أنطونيو ملابس سارة، لكن عينيه كانت مليئة باليأس. حاولت سارة بكل ما أوتيت من قوة، لكنها كانت كالفريسة في فكي وحش، بلا مجال للمقاومة.

تحولت الرقة إلى سكين حادة، تخترق بعمق دون أن تسيل الدماء، لكن الألم كان لا يوصف. كانت الجروح تُفتح مرارًا، تُرش بالمسامير الحديدية بوحشية، تغوص في اللحم، ت...