Read with BonusRead with Bonus

الفصل 449

قام أنطونيو بقرص أنف سارة بلطف وقال: "إنه ابني. سواء سامح أم لا، فإن وجود طفل مثله يهتم بوالدته بهذا القدر يجلب لي سلامًا عظيمًا."

ضحكت سارة وردت: "السيد فالنسيا، أنت رجل ذو شخصية عظيمة، ووسيم أيضًا!"

شعر أنطونيو بسعادة غامرة بمدحها له، ثم سأل: "إذن، هل كان هو من عبث بكاميرا المراقبة في المكتب؟"

...