Read with BonusRead with Bonus

الفصل 442

لم تستطع سارة سوى أن تأخذ نفسًا حادًا بينما كان جسدها يرتجف من البرد. كانت بشرتها مبللة بعرق بارد، وعضلاتها تؤلمها كما لو أنها ركضت في ماراثون. الغثيان كان لا يُحتمل، يهدد بالظهور في أي لحظة.

أدرك أنطونيو خطورة حالتها، فلم يضيع الوقت وسارع بنقلها إلى أقرب مستشفى.

عند وصولهم، شحب وجه الطبيب عندما ر...