Read with BonusRead with Bonus

الفصل 341

عندما رأت سارة الحزن في عيني ريان، مدّت يدها ولمست وجهه بلطف. "أنا آسفة يا ريان. يجب أن أذهب لبعض الوقت، لكنك طفله. لا أستطيع أن آخذك بعيدًا بهذه السهولة."

على الرغم من أن ريان كان حزينًا للغاية، إلا أنه كان فتى واعيًا.

"سارة، هل ستعودين؟ متى ستعودين؟ سأشتاق إليك كثيرًا."

بدأ ريان يلعب بأصابعه، و...