Read with BonusRead with Bonus

الفصل 228

نظرت سارة إلى الأسفل بحزن، وقلبها ينبض بشدة. كانت تتمنى فقط أن تتوقف عن التفكير في الأمر. ومع ذلك، كانت صورة أنطونيو وهو يحمل سيرين بقلق إلى الطابق العلوي محفورة بعمق في ذهنها ولا يمكن محوها.

بينما كان يصعد الدرج، لاحظ أنطونيو نظرة سارة المصابة من بعيد، مما جعله يزداد اضطرابًا لأسباب غير معروفة. سا...