Read with BonusRead with Bonus

الفصل 208

كانت سارة غارقة في أفكارها، وكادت أن تذكر اسم براين.

لحسن الحظ، رن هاتف أنطونيو بصوت عالٍ في تلك اللحظة، مما غطى على جملة سارة غير المكتملة.

أجاب أنطونيو على المكالمة ووافق على شيء ما على الطرف الآخر بعد لحظة من الصمت. استجمع شتات نفسه، أغلق الهاتف، والتفت إلى سارة وكأنه يريد استئناف المحادثة.

أخ...