Read with BonusRead with Bonus

الفصل 167

لم تكن سارة تتخيل أبدًا أن الحقيقة يمكن أن تكون هكذا. كانت تؤمن فقط بما تراه وتسمعه بعينيها وأذنيها، لكنها نسيت أن الكثير من الأشياء يمكن تزويرها.

"ليزا، لماذا فعلتِ هذا؟ أنتِ..."

"لماذا؟ تسألين لماذا، سارة؟ ألم تدركي حينها أنني كنت أحب أنطونيو؟" شعرت ليزا بكراهية عميقة وهي تسترجع ذكريات السنوات ا...