Read with BonusRead with Bonus

الفصل 160

عندما سمع أنطونيو هذه الكلمات، فهم على الفور أن أليكس كان يشير إلى الحادث الذي وقع منذ خمس سنوات، وعبرت نظرة مؤلمة على عينيه.

بالطبع، لم يكن يريد ذلك.

لم يكن يريد أن يمر بألم فقدانها مرة أخرى.

بلا حول ولا قوة، لم يكن لدى أنطونيو خيار سوى مغادرة غرفة سارة.

فجأة، فكر أنطونيو في شيء ما وأمسك بأليكس...