Read with BonusRead with Bonus

الفصل 149

"ماذا تفعل هنا؟" كان صوت أنطونيو باردًا كالجليد بينما كان يعبث بطوق قميصه.

ليزا، الواقفة خارج الباب، شعرت بتغير في جو أنطونيو وبرودة نبرته. يدها التي كانت تتدلى بجانبها بدأت ترتجف قليلاً.

لكنها كانت هنا الآن، ولا مجال للتراجع.

نظرت ليزا إلى رقبة أنطونيو وأجبرت نفسها على ابتسامة ضعيفة. "أنطونيو، ر...