Read with BonusRead with Bonus

الفصل 105

شعر أنطونيو وكأن قلبه يُطعن بالألم، وأعطى تعليماته للسائق بسرعة للتوجه إلى المستشفى.

بعد عشر دقائق، اندفع أنطونيو إلى غرفة الطوارئ، حاملاً سارة فاقدة الوعي بين ذراعيه.

بدا وكأن الغرفة تجمدت بينما هرع مدير المستشفى والأطباء والممرضات لملاقاته.

حتى وإن كانوا قد شهدوا مثل هذا المشهد من قبل، إلا أن خ...