Read with BonusRead with Bonus

الفصل 103

قبل قليل بدأت سارة تستعيد وعيها، والألم يجرها ببطء إلى الواقع.

رأسها كان ينبض بشدة وكأنه سينفجر، لكن شيئًا باردًا كان يخفف من حدة الألم قليلاً.

عقدت سارة حاجبيها بحذر وهي تلمس مؤخرة رأسها، لتشعر بما يبدو أنه ضمادة.

أليكس، الذي كان بجانبها، رأى محاولتها للجلوس فساعدها بسرعة قائلاً: "بهدوء، لقد أصب...