Read with BonusRead with Bonus

الفصل 72

دريك

غادر أمير الغرفة، فتراجعت قليلاً، وعيناي تحدقان في رفيقتي الضائعة، التي كنت أظن أنها ماتت.

تنظر إليّ أنيا، لكن عينيها حزينة.

"رفيقتي"، يصرخ ذئبي في رأسي.

أتقدم نحو أنيا، لكنها ترتجف.

أتوقف.

ماذا فعلوا لها بحق الجحيم؟

"أنيا"، أقول بهدوء.

تنظر إليّ، لكن عينيها باهتة، ولاحظت الآن فقط أنها ...