Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

بليك

لينا وأنا نعود إلى غرفة إزي بعد أن رأينا هيلجا.

كات وأليس ما زالتا هناك مع إزي، لكن الجمال الصغير الذي بجانبها هو ما يجذب نظري.

آلي كانت مستلقية بجانب والدتها، دموعها الصامتة تتساقط وتوسلاتها الصامتة لوالدتها أن تستيقظ. يكسر قلبي سماع ما تقوله.

أتوجه نحوها؛ تلمس لينا كتف كات، مما يفاجئها قل...