Read with BonusRead with Bonus

الفصل 94

بعد أن سمعت أميليا قسمها، راقبها أوليفر بهدوء.

لم يكن أمام أميليا خيار سوى كسر الصمت أولاً، فأمسكت بذراعه وهزتها، "هل السيد أوليفر راضٍ؟"

أطلق أوليفر ضحكة ناعمة، وعكست عيناه وجهها، وفجأة شعرت أميليا بلمحة من الدفء منه.

"أميليا، من الأفضل أن تفي بوعدك، لا تجبريني على فعل شيء قاسي. في النهاية، لدي بعض...