Read with BonusRead with Bonus

الفصل 78

في اليوم التالي، استيقظت أميليا على ألم شديد. حاولت أن تنقلب على جانبها، لكن الألم كان ساحقًا، تاركًا جسدها مؤلمًا وضعيفًا. عادت لها وعيها تدريجيًا، لكنها وجدت نفسها غير قادرة على التحكم في جسدها، كل حركة بسيطة تسبب لها ألمًا.

المذنب، أوليفر، لم يكن له أثر. بجهد كبير، مدت أميليا يدها نحو هاتفها على...