Read with BonusRead with Bonus

الفصل 64

الليلة مقدر لها أن تكون بلا نوم...

بعد أن أمسك بأميليا، انقض عليها أوليفر، وبدأ هجومًا شرسًا وشغوفًا على شفتيها الحلوة. لسانه الناعم شق طريقه بين شفتيها الحمراوين، متوغلاً في الأعماق، متشابكًا بشراسة مع لسانها.

أميليا، التي كانت عادةً ما تكون سلبية، أخذت زمام المبادرة في هذه اللحظة، ولسانها الناعم...