Read with BonusRead with Bonus

الفصل 56

كانت أميليا في غاية السعادة، خمنت أن مزاج أوليفر الجيد كان بسبب شعوره بالرضا عن روحه التنافسية. حتى الرجل الصارم والبارد ظهر عليه ابتسامة.

لكن أميليا كانت لا تزال فضولية. لم تتوقع أبداً أن يكون أوليفر المعتاد على الهدوء والتحفظ على دراية بهذه الرياضات المتطرفة، ويبدو أن الأمر ليس مجرد اهتمام عابر ب...