Read with BonusRead with Bonus

الفصل 29

بعد أن افترقت عن كلوي، لم تعد أميليا فوراً إلى الفيلا؛ بل ذهبت إلى المستشفى لزيارة جدتها.

كان همها الوحيد هو جدتها، التي كانت تتبعها حول العالم لتجنب أوليفر، وكانت تخشى أن يؤثر ذلك على صحتها. "جدتي، أنا هنا"، قالت أميليا وهي تتقدم لتعانقها بشدة.

أمام جدتها، كانت دائماً تشعر بأنها طفلة صغيرة، تستمت...