Read with BonusRead with Bonus

الفصل 22

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي تكون فيها قريبةً من عضوه المنتصب، إلا أن تعبير أميليا تحول إلى خجل محرج عندما كاد يصفع وجهها عند تحرره.

مدت يدها بلطف، وأحاطت أصابعها النحيلة بعضوه. كانت أصابعها دائمًا باردة قليلاً، والتباين بين ملمسها الجليدي وحرارة عضوه كان كخليط من النار والجليد، مما أ...