Read with BonusRead with Bonus

الفصل 218: الرطوبة

نظر أوليفر إلى جسد أميليا الأبيض الناعم والمشكل بدقة للحظة، وانبعث من شفتيه تنهدٍ منخفضٍ شبيه بنميمة الوحش. ثم احتضن عنقها الفاتن برفق، وأنزل رأسه ليقبل ويلحس عظم ترقوتها الأبيض الناعم والمثير.

رائحة خفيفة من جسدها تطفو في أنف أوليفر، مما سمح له بتذوق عطر العذرية الذي ينبعث من بشرتها العطرة.

في الوق...