Read with BonusRead with Bonus

الفصل 217: الجسم الحساس

اشتعلت شغف أميليا من جديد، ولم تستطع إلا أن تطلق أنينًا ناعمًا ومغرًا. ذراعاها، ناعمتان وفاتحتان كالدهن المتجمد، انغمستا بشكل غريزي حول عنقه القوي. وأثناء نظره إلى شفتيها الممتلئتين قليلاً والمفتوحتين قليلاً من أميليا الرصينة التي كانت تحملها في ذراعيه، والتي كانت تنبعث منها رائحة ناعمة كالأوركيد، ت...