Read with BonusRead with Bonus

الفصل 213: ذكريات جميلة

أطلقت أميليا أنينًا منخفضًا، كمن تنوح على خشونة أوليفر، ولكنها في الوقت نفسه كانت تستجيب بحماس لتشابك ألسنتهما...

كاد أوليفر يجهد نفسه ليفتح عينيه المنعكستين بالنعاس وينظر إلى وجه أميليا المحمر، وشفتيها الحمراء الجذابة. كانت تنبعث منها سحر لا يُقاوم، جاذبية فاتنة تستطيع أن تسحر أي شخص، كالإلهة النائ...