Read with BonusRead with Bonus

الفصل 186: ابنة أغنى رجل تدعو

عندما حل الليل، تلاشت صخب وضجيج المدينة في ضمة الليل.

أميليا، وهي تجر جسدها المتعب، غادرت بسرعة المستشفى.

رياح المساء رفعت شعرها، مسببة له رقصاً فوضوياً حول خديها.

كان وجهها شاحباً، وعيناها مليئتان بالتعب.

فكرت في وضع الآنسة ناتالي، لم تستطع إلا أن تشعر بانهيار من الإرهاق.

بعد كل شيء، كانت حياة شابة...