Read with BonusRead with Bonus

الفصل 160

دون أن تدرك، غفت أميليا وهي جالسة على الطاولة. خرج أوليفر من الحمام وهاتفها ما زال مضاءً. كانت أميليا مستندة إلى ظهر كرسيها في وضع غير مريح بعض الشيء، وجبينها معقود قليلاً. مد أوليفر يده ونقر على جبينها المعقود، فشعرت أميليا بشعور بارد وفتحت عينيها. تراجعت بحذر وأوليفر سعل بلطف، "هل انتهيتِ من الرسم...