Read with BonusRead with Bonus

الفصل 134

أميليا مسحت عرق أوليفر بمنشفة ورقية ماصة للعرق قبل أن تأخذ غطاءً وتستلقي على السجادة بجانب السرير لتغلق عينيها.

ربما كانت متعبة جداً، فلم تنم أميليا نوماً هادئاً.

حلمت بأنها مستلقية في غرفة بها نافذة عائمة، وعندما نظرت حولها، اكتشفت أنها غرفتها في فيلا أوليفر.

أرادت أميليا الذهاب إلى العمل، لكنها أد...