Read with BonusRead with Bonus

الفصل 125

قبل أشهر، بعد ست سنوات، شعر نبض قلبه بنفس الشعور عندما رأى أميليا مرة أخرى.

شعر وكأن يديه ترتعشان.

كيف يمكن لأوليفر أن يترك الأمر بسهولة وهو يشعر بأنه ضائع وموجود مرة أخرى؟

في نهاية القبلة، تذكر أوليفر المشهد في الحمام حيث كان قلبه ينبض بشدة، كان وكأن قلبه قد مات، وحتى أنه فكر أنه إذا ماتت أميليا، ل...