Read with BonusRead with Bonus

الفصل 120

تحت عتبة النافذة، وقف عدة رجال بملابس سوداء يواجهون الشرفة.

أومأ أحدهم برأسه نحو أميليا.

وبتعبير فارغ، لوحت أميليا لهم، تاركة نسيم البحر يلعب بشعرها الطويل.

نظرت إلى الأمواج المتلاطمة في البعد وضحكت بسخرية من نفسها. بدا أن حياتها كانت مقدرة أن تكون تحت سيطرة أوليفر.

مرت يومان.

في البداية، كانت أميلي...