Read with BonusRead with Bonus

الفصل 252

عندما دخل ألكسندر إلى الغرفة، رفعت عينيها ببطء لتلتقي بعينيه.

رؤيته كانت كأنها رؤية المنقذ؛ تعثرت نحوه متوسلة، "أخي... أنقذني!" تحول نظر ييتس، يفكر في شيء قبل أن يقترب من ألكسندر، "هل كنت تعلم بما فعلته فريا، ألكسندر؟" كان سؤاله مباشراً؛ لم يعد في مزاج للمجاملات.

أي شخص لديه ذرة من الفهم سيعرف أن ...