Read with BonusRead with Bonus

الفصل 179

تدلت يدا كوين بلا حياة إلى جانبيها بينما كانت تستند إلى الزجاج البارد للنافذة، وعيناها تائهتان في مجموعة الأزهار الزاهية التي تزين الحديقة بالخارج.

خرجت ضحكة مريرة من شفتيها لسخافة وضعها. ألكسندر، الرجل الذي كانت في موعد معه، تركها محبوسة في السيارة كما لو كانت مجرد كلب حراسة لحمايته ممتلكاته.

الت...