Read with BonusRead with Bonus

الفصل 1382

وقفت هناك، شاردة تمامًا، ذلك الشعور القديم المألوف يتسلل إليها، يجعل عينيها تحترقان حتى أصبحت الرؤية ضبابية.

"إذن، تقول إنه لن يعود؟" سألت بصوت مرتجف.

لم تجرؤ حتى على أن ترمش، خائفة أن تفيض الدموع. ولكن بمجرد أن سألت، بدأت الدموع الدافئة تنزلق على خديها.

ألكسندر حدق فيها لبضع ثوانٍ، ثم نظر بعيدًا...