Read with BonusRead with Bonus

الفصل 587

نظرت سيلينا إلى هاتفها وقالت بنبرة خفيفة: "السيد مونتاجيو، سأعود لأرتاح."

ساد الصمت على ريموند، ولم يسمع سوى صوت إغلاق باب غرفته.

بينما كانت سيلينا تنزل من الفندق، شعرت بموجة من الحزن. رفعت رأسها إلى السماء، محاولًة جاهدة أن تحبس دموعها.

في تلك اللحظة، اتصلت بها آن.

كانت آن تتصل بسيلينا ثلاث مرا...