Read with BonusRead with Bonus

الفصل 449

في الساعات القليلة التالية، كان ريموند منهمكًا في العمل، وجهه مدفون في وهج شاشة الكمبيوتر المحمول.

سيلينا فعلت الشيء نفسه، تغلف نفسها في عزلة جهازها الخاص، دون أن تقطع الصمت بينهما.

مرت ساعتان قبل أن يُسمع طرق على الباب، مشيرًا إلى أنه حان وقت المغادرة.

أغلق ريموند حاسوبه المحمول بسرعة وكان أول م...