Read with BonusRead with Bonus

الفصل 397

حاولت سيلينا النهوض بسرعة، لكنه دفعها للعودة إلى مكانها.

كانت أصابعها تمر عبر شعره الرطب، علامة على أنه قد استحم للتو ولم يكلف نفسه عناء تجفيفه.

كانت سيلينا قد استحمت أيضًا، لكن شعرها كان جافًا، يتدلى على كتفيها، ويبرز وجهها الصغير.

أخيرًا فهمت لماذا طلب ريموند من إدارة العقارات قول تلك الأشياء.

...