Read with BonusRead with Bonus

الفصل 256

كانت ذهنها فارغًا تمامًا؛ لم تلاحظ حتى عندما غادر ريموند.

أُغلق الباب برفق، تاركًا وراءه أثرًا خفيفًا من رائحته الباردة في الهواء.

شعرت سيلينا كأنها زومبي، ونظرت إلى نفسها لترى أنها ترتدي ثوب نوم رقيق بحمالات رفيعة.

كان رقيقًا جدًا، شبه شفاف تحت الضوء.

الطريقة التي كان يلتصق بها بجسدها كانت... م...