Read with BonusRead with Bonus

الفصل 232

بمجرد أن خرجت الكلمات من فمها، أصبح الجو في الغرفة متوترًا قليلاً.

رايموند رشف شايه بشكل غير مبالٍ، وكأنه لا يهتم بشيء في العالم.

أما سيلينا، فقد فوجئت للحظة.

لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها، نظرت إلى الأسفل وتحدثت بهدوء.

"نعم، لكنه لم يكن مجرد شخص عشوائي. كنت خارج البيت طوال الليل، وزوجي اتص...