Read with BonusRead with Bonus

الفصل 163

رمى ريموند نظره بعيدًا، متجنبًا سيلينا.

من زاوية عينه، رأى أصابع سيلينا تلتقط الوثائق على الطاولة، وترتبها بعناية.

كسر صوت طرق على الباب الصمت، تلاه صوت صوفيا. "السيد مونتاغيو."

"ادخلي"، قال ريموند، بالكاد يرفع رأسه.

ركز ريموند انتباهه مرة أخرى على الكمبيوتر، متجاهلاً كل شيء آخر.

نظرت صوفيا إلى...