Read with BonusRead with Bonus

الفصل 162

بما أن صوفيا لم تنادِ سيلينا بالاسم، تصرفت سيلينا وكأن الأمر لا يخصها وسارت بخطوات هادئة وثقة.

ظنت صوفيا أنها كانت واضحة جداً، لكن سيلينا تجاهلتها ببساطة.

تقدمت صوفيا بسرعة، لترى سيلينا بالفعل تطرق باب مكتب ريموند.

سمع صوت ريموند من الداخل يقول، "تفضلي بالدخول."

دخلت سيلينا، تاركة صوفيا تغلي من ...