Read with BonusRead with Bonus

الفصل 160

تصلبت ظهر سيلينا. كانت على وشك أن تلتقط هاتفها لتضيء الأرضية وتلتقط قطع الخزف المكسورة.

لكن صوت ريموند أخرجها من تركيزها.

كان ريموند، وهو يحمل كوبًا، يبدو أنه يعمل متأخرًا وقد نزل ليحضر بعض القهوة.

كان المنزل مظلمًا تمامًا، ولم يستطع رؤية سوى شكل غامض، معتقدًا أنه أحد خدم الفيلا.

"أين ماكينة الق...