Read with BonusRead with Bonus

الفصل 150

كانت سيلينا شاردة ولم تتمكن من التركيز على ما كان يقوله ريموند.

فقد ريموند صبره، ورأى هاتفها يسقط من يدها فالتقطه. لكنه كان مغلقًا ويحتاج إلى بصمتها لفتحه.

أمسك بيد سيلينا وفتح الهاتف ببصمتها وبدأ يتصفح جهات الاتصال لديها.

كان هناك الكثير من الأسماء في هاتفها، ولأن هذا كان هاتف العمل، لم يكن ريمو...