Read with BonusRead with Bonus

الفصل 1287 غيابات الشباب تطارد حياتنا

انتظرت آن حتى غادر برودي قبل أن تغلق الباب بضعف وتتكئ على الحائط. كان جسدها كله يؤلمها، وانفجار برودي جعلها أكثر إرهاقًا. رمشت عينيها، وشعرت بوخز في عينيها. لحسن الحظ، كان اليوم السبت، ولم تكن بحاجة للذهاب إلى العمل. أرادت أن تنهار عائدة إلى السرير، لكن هاتفها رن. كانت مكالمة من عائلتها.

العائلة ال...