Read with BonusRead with Bonus

الفصل 120

سلمى فوجئت تمامًا. رأت بريقًا حادًا في عيني ريموند وهو يركل الرجل بعيدًا.

البلطجية، مدركين أنهم في ورطة، نهضوا بسرعة وهربوا، يساعدون بعضهم البعض أثناء الطريق.

"السيد مونتاغيو! دعني آخذك إلى المستشفى." أمسكَت سلمى بيد ريموند، مرتعشة قليلاً.

لكن تلك الكعب العالية كانت مصدر ألم، وساقها كانت تؤلمها ب...